Examine This Report on الزواج المبكر
Examine This Report on الزواج المبكر
Blog Article
لا يُعتبر الزواج المُبكّر قضيةً اجتماعيّةً بين أسرتين وحسب، بل هو قضيّة اقتصاديّة تؤثر على اقتصاد الدولة وتقدّمها أيضاً، ولهذا السبب يجب على الدول أخذ الإجراءات اللازمة للحد من انتشار هذه الظاهرة، ومن الأمور التي يمكن فعلها للحد من الزواج المُبكّر هي؛ عدم السماح للفتيات بترك تعليمهن قبل إتمام دراستهن الجامعيّة، وبهذا يُمكن استثمارهن للعمل في الدولة، وبالتالي تطوّر المُجتمع من مُختلف النواحي.[٥]
يجب على مؤسسات المجتمع المدني ورجال الدين عمل حملات توعية بمخاطر الزواج المبكر.
الزواج المبكر أريد الزواج لأنجو من الفتن وأمي غير مهمتة بمشكلتي ...
تحمّل المسؤولية في سن صغيرة جداً؛ إذ إن المسؤوليّة تكون كبيرةً عند تكوين الأسرة، وتتضاعف عند إنجاب الأطفال، خاصّةً عند عدم وجود شخص بالغ لتقديم النصح والتوجيه.[١]
تعقيبًا على ما سبق، فقد صرحت الأبحاث أن أكثر العوامل المسببة للزواج المبكر هي العوامل الاقتصادية والاجتماعية، وأنها تلعب دورًا مهمًا في ظاهرة الزواج المبكر، لكن يمكن اعتبار الأسباب الاجتماعية أكثر تأثيرًا في بعض السياقات. إليك توضيح:
ان آثار المصاهرة وما ينجم عنها من تقريب بين الأسر تنعكس على المجتمع ووحدته اذ تؤدي، الى تماسك البنى الأساسية المكونة للمجتمع المتمثلة بالاسرة، مما يؤدي الى تعزيز قوة المجتمع وقدرته على الصمود أمام المحن والازمات التي تواجهه (١٤).
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
الاستقرار العائلي: يعتقد البعض أن الزواج المبكر يوفر استقراراً للأسرة.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق الامارات عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
"، كان ذلك ما قالته مايا*، وهي عروس طفلة من الأردن، عن التجربة المريرة التي مرت بها مع زوجها الذي اعتاد ممارسة العنف معها.
المفهوم القانوني: أن الزواج المبكر هو الذي يتم بعد البلوغ وقبل الثماني عشرة سنة، لأنهم يرون أن هذا الزواج قبل الامارات وقته.
تعزز المصاهرة بين الاقوام والقبائل والجماعات حالة التماسك والتفاعل والتعارف. وقد اشارت الاية الكريمة الى عمق هذه الاواصر بين المجتمعات.
تعتبر بعض الدول العربية والأفريقية الأكثر انتشارًا لظاهرة الزواج المبكر، وتشمل:
الزواج المبكر، يطلق عليه مُسمى زواج الأطفال، هو أكثر من مجرد انتهاك لحقوق الإنسان؛ إنه سرقة للطفولة وقيود تُفرض على الأحلام والطموحات. هذه الظاهرة لا تزال مستمرة في العديد من البلدان، رغم التحذيرات المستمرة من آثارها السلبية.